أبحاث تتصدى لأخطر مرض في العالم

أبحاث تتصدى لأخطر مرض في العالم

تعد أمراض القلب والأوعية الدموية تبعًا لمنظمة الصحة العالمية المسبب الأول للوفاة على مستوى العالم، حيث تقدر نسبة الوفيات جراء هذه الأمراض في دولة الإمارات العربية المتحدة بـ30%. ومع أن إدخال التحسينات على نمط الحياة يسهم في إنجاح العلاج، إلا أنه يجب إجراء الكثير من الأبحاث لإيجاد خيارات علاجية أفضل.

الدكتورة ماريا باياس من جامعة نيويورك أبوظبي، هي إحدى متلقيات منحة مؤسسة الجليلة، وتدرس إمكانية تحديد بنية شكل متغير جديد من الأسبرين باستخدام دراسة البلورات بالرنين المغناطيسي النووي.

سيبحث هذا المشروع في الشكل الكريستالي الجديد للأسبرين والذي قد يتمتع بخصائص دوائية محسنة، وبالتالي فقد يكون أكثر فعالية في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية وعلاجها. سيجمع المشروع بين الأساليب الحسابية والتجريبية لإيجاد الشكل الكريستالي الدقيق من بين العديد من الأشكال المتوقعة حسابيًا لهذا الجزيء. يمكن استخدام هذه المنهجية لاحقًا لتحديد أشكال مركبات دوائية مهمة أخرى.

اضغط هنا لمعرفة المزيد عن أبحاث مؤسسة الجليلة.